مسار العملية التعليمية من الخطاب التعليمي الموجه إلى القوالب المجتمعية التي تضع الأطفال في جلابيب أهلهم، لوأد التميز والإبداع، واللجوء للدروس الخصوصية مع تراجع جودة العملية التعليمية في المدارس، ما يرهق الأهالي اقتصادياً، في وقت راح يسود به شعور بأن المدارس سجون بأسوارها العالية وهيكليتها الجامدة.. إلى غياب التواصل نتيجة التعليم الافتراضي..
ما ينتج عنه أزمات فكرية واجتماعية بأفكار كقنابل موقوته، وغياب القدرة على الحوار المنتج..